تعد مجموعة الميلادي لإدارة الموارد البشرية واحدة من أبرز مستشاري الموارد البشرية والتوظيف في السلطنة. نحن منخرطون في مجال توظيف الأشخاص المؤهلين والمهنيين والمهرة عبر مجموعة واسعة من الصناعات والمهن المتخصصة.
تُعد "مجموعة الميلادي" في المقام الأول نقطة الوصل التي تربط بين أصحاب الأعمال الطموحين من ناحية والباحثين عن عمل من ناحية أخرى؛ من داخل السلطنة وخارجها. فنحن، ونيابة عن أصحاب الأعمال، لا ندخر جهدا في إيجاد "المترشح" الأفضل والأنسب لكل وظيفية شاغرة. ليس هذا وحسب، حيث تدعم المجموعة، ووفقا لاستراتيجية مدروسة بعناية، الباحثين عن عمل في مختلف الأدوار الوظيفية. فمن خلال قاعدة بيانات ضخمة نقوم على تحديثها باستمرار، نبادر بالتواصل مع أصحاب الأعمال ونرشح لهم "المواهب" الأفضل في سوق العمل، والتي يمكن لهم من خلالها تحقيق المزيد من الأرباح والنجاحات. ولكي نضمن وجود "الشخص" المناسب في المكان المناسب، في علاقة وظيفية مربحة ومثمرة للطرفين، لا نتقاضى في "مجموعة الميلادي" أي مبالغ إلا بعد تثبيت المترشح في الوظيفة. علاوة على هذا، نحن نوفر لأصحاب الأعمال "المواهب" من داخل السلطنة ومن خارجها من عدد من الدول المختلفة.
كيف نعمل؟
ننطلق في عملنا بتوصيف وتشخيص احتياجات صاحب العمل من خلال جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات عن الوظيفة المطلوب ملأها بأحد "المواهب" الواعدة؛ كالمسؤوليات والواجبات الوظيفية والكفاءات والمهارات التي يجب أن يتمتع بها المترشح.
هناك الكثير من الطرق التي نتبعها للعثور على الشخص المناسب للوظيفة؛ فبالإضافة إلى قاعدة البيانات الضخمة لدينا، نحن نعلن عن الشواغر الوظيفية لدى العميل عبر مختلف الوسائل الالكترونية.
لا يُعد البحث عن الشخص المناسب للوظيفة إلا نصف الطريق نحو تحقيق الهدف، والنصف الأخر يتمثل في خبراتنا الكبيرة والمعروفة للجميع في تحديد "الموهبة" الأفضل والأنسب للوظيفة من بين العديد من المترشحين.
بعد تحديد أفضل المترشحين لشغل الوظيفة، وبعد ابدائهم رغبتهم المبدئية فيها، تنطلق أولى مراحل الفحص والتصفية لاختيار الشخص الأنسب للوظيفة، وذلك من خلال المقابلة الوظيفية المبدئية مع المترشحين عبر الهاتف.
يُمكن وصف هذه المرحلة بـ "اليوم الموعود"، وفيها يستطيع المترشح للوظيفة وصاحب العمل أن يلتقيا وجها لوجه أو عن بعد، لإجراء المقابلة الوظيفية
بمجرد أن يجتاز المترشح للوظيفة المراحل السابقة، تبدأ المرحلة قبل الأخيرة لانطلاق قصة نجاح جديدة؛ وهي مرحلة التفاوض في العرض الوظيفي المقدم من صاحب العمل. ومن بعدها، تُتوج هذه الجهود بمرحلة التوظيف.
يُعد تعزيز السلوك الوظيفي، أو ما يُعرف بمدونة السلوك، أحد أهم مكونات وصفة النجاح لأي شركة أو عمل تجاري أو حتى مهام عمل كبار المسؤولين والمدراء
نحرص على توفير الدعم والمساندة لكل العملاء بأكثر من طريقة؛ بداية من استقطاب الكفاءات المناسبة إلى تقديم خبراتنا لهم في مسائل الانضباط الوظيفي، على سبيل المثال وليس الحصر.
تتحقق الوفورات في الأعمال نتيجة لخفض التكلفة في مراحل العمل المختلفة؛ وبالتالي خلق الفرصة للتوسع والنمو
في عالم الأعمال المعاصر، أصبح الشعور بالسعادة في بيئة العمل أحد أهم المكونات لاستدامة العمل التجاري وتحقيق النجاحات المرجوة.
حان الوقت
لا تُضيع وقتك في مهام الموارد البشرية؛ نحن بجانبك لنساعدك في التفرغ لأعمالك الأهم. وفي الوقت نفسه، سنجعل من الموارد البشرية لديك نقطة الانطلاق نحو آفاق رحبة من النمو.
Input your search keywords and press Enter.